SYNC وMyFord Touch تؤكدان على دور تقنيات فورد المبتكرة في تحقيق رضى العملاء والارتقاء بالجودة

2014 Ford Flex

تعزز تقنية الاتصال والترفيه بالأوامر الصوتية Ford SYNC® وتقنيات الشاشة العاملة باللمس MyFord Touch من إقبال العملاء على شراء سيارات فورد عالية الجودة، متفوقةً بذلك على التقنيات التي يطرحها منافسوها، فيما تسهم تقنية MyFord Touch في الارتقاء بمستوى رضى العملاء عن جودة سياراتهم.

ويتضح الدور الهام الذي تلعبه ابتكارات فورد الرائدة هذه من خلال مقارنة نتائج المبيعات للعام الحالي مع نتائج العام الفائت، حيث شكلت السيارات المجهزة بتقنيتي MyFord Touch وSYNC نسبة 79 بالمئة من سيارات فورد المباعة عام 2013، في حين لم تتجاوز نسبتها 68 بالمئة في العام الفائت، بما يتضمن نسبة 55 بالمئة التي حققتها تقنية MyFord Touch هذا العام مقارنة بنسبة 12 بالمئة العام الفائت.

وقد حافظت كل من SYNC وMyFord Touch، اللتين تم إطلاقهما في عامي 2007 و2010 تباعاً، على مكانتيهما وقدرتيهما التنافسيتين، حيث اعتبرهما العملاء أبرز العوامل التي عززت رغبتهم في شراء سيارات فورد عالية الجودة.

وبهذا السياق قال راج ناير، نائب الرئيس العالمي لتطوير المنتجات لدى فورد: “نجحت فورد خلال الأعوام القليلة الماضية في إطلاق 60 تقنية جديدة ساعدت في استقطاب أعدادٍ كبيرة من العملاء في الأسواق الكبرى. وتعتبر التقنيتان SYNC وMyFord Touch أبرز مكونات استراتيجية الابتكار التي ننتهجها، وذلك ليس لكونهما تستقطبان العملاء الجدد فحسب، بل أيضاً لكونهما تعززان رضى العملاء عن الجودة الإجمالية لمنتجاتنا المميزة”.

وتساعد سيارات فورد المجهزة بتقنية MyFord Touch في تعزيز مكانة علامة فورد التجارية، حيث يبدي العملاء الذين جهزت سياراتهم بهذا النظام مستوىً أعلى من الرضى عن الجودة الإجمالية للسيارة مقارنة بسواهم من العملاء الذين تخلو سياراتهم من هذا الابتكار الاستثنائي.

تقدّم ملفت في مسيرة الجودة الفائقة

تواصل فورد تطويرها المستمر لتقنيتي SYNC وMyFord Touch، علماً بأن الترقيات السابقة قد عززت من رضى العملاء عن الجودة بنسبة تتجاوز 50 بالمئة.

واختتم ناير حديثه قائلاً: “نحن ملتزمون دوماً بالإصغاء لآراء عملائنا الكرام وتلبية متطلباتهم المتغيرة، وسوف نواصل بذل الجهود الحثيثة لتطوير MyFord Touch ورفع مستوى رضى العملاء والجودة، بما يعزز من ولاء العملاء الحاليين ويستقطب المزيد منهم مستقبلاً”.